لم تمنع درجة الحرارة التي يؤشر مقياسها إلى 38 درجة مئوية من اصطفاف المئات في طابور طويل لزيارة ضريح الزعيم الفيتنامي هوشي منه في العاصمة هانوي شمال فيتنام.
Month / جويلية 2015
مشاعر معلّبة
حتى ليلة العيد غصّ هاتفي بـ 340 رسالة وصلتني عن طريق «الواتس أب» من أصدقاء ومعارف من البحرين ودول الخليج ودول عربية، تهنّيء بالعيد أو ترد على تهنئة بعثتها سابقاً.
انتهاك
قبل خمسة عشر عاماً، كانت صور الضحايا، أكثر ما آلمني في حادثة طيران الخليج، التي قضى بسقوطها قبالة ساحل المحرق، 143 مسافراً كانوا قادمين من مصر.
غرفة أوسع من الكون
على رغم رمزية الصلاة الموحّدة التي نالت نصف الاهتمام العام خلال الأسبوع الماضي، إلا أنها لم تنجُ من الرافضين والساخرين والمستهزئين لأسباب كثيرة، ما بدا منها إما لسبب الدعوة التي اعتبرها البعض شبيهةً ببرنامج علاقات عامة، وإما لسبب الشخصيات التي حضرتها، وإما لسبب «حنبلية» العقيدة التي ترى حتى في رمزية هذه الصلاة، جرحاً لها. البعض دفعه ذلك لابتكار وسم لرأيه الرافض يتواصل به افتراضياً، شبيه بالزيت الذي يُسكب على النار ليُعلّي شعلتها إن كادت أن تخمد.
المفتاح الذهبي
احتلت صور الموت والدمار في الكويت وتونس وفرنسا، التي عنونت يوم الجمعة الماضي، جلّ اهتمام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، وتبارت الرسائل بين الأفراد ومجموعات «الواتس اب» في نقل تطورات الأحداث.